أخبار محلية

قدّيس حزين يتألّم في قبره… ويُوجّه رسالة “تأنيبية” إلى جعجع وباسيل!

أربع سنوات ولبنان من دون كبير بطاركة الشرق مار نصرالله بطرس صفير، الرجل الإستثنائي في حياة الكنيسة الذي نذر حياتَه ليجمع المسيحيين على كلمة سواء.

الزمن اليوم يُعيد نفسُه في السياسة والإنقسام المسيحي على أشده، فراغ في سدة الرئاسة وفي المنصب المسيحي الأول، وعقدة مسيحية – مسيحية تزيد من أمده.

فهل بهذا السلوك يُكافأ أكبر حزبين مسيحيين تضحيات البطريرك صفير الذي أغمض عينيه تاركاً الأمانة في أيديهم؟

الأكيد اليوم أن لبنان موجوع والبطريرك صفير يتألم في عليائه، من يتسبب بهذا الوجع الكبير لهذا الرجل القديس؟ وما علاقة القوات والتيار؟

لمزيد من التفاصيل، تابعوا هذا التقرير.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى