أبرز الأخبار

صحافي يكشف عن “قرار خفي” لـ الحزب بـ حق المسيحيين: “رجّعنا العد”.. وعليكم أن ترضخوا وإلا!

لا تستخفوا أيها اللبنانيون بالاضطرابات التي تحصل بشكل شبه يومي في لبنان، فمرحلة الرسائل السياسية المفخخة وُضعت على نار حامية، ومن ينتظر نسائم ايجابية خارجية، عليه أن ينتظر طويلًا.

من عين ابل الجنوبية، حيث قُتل القيادي القواتي الياس الحصروني، الى الكحالة، حيث قُتل فادي بجاني، رفيق ايلي حبيقة، والعنصر في حزب الله أحمد قصاص، فُتح البازار السياسي واسترجع خطاب الحرب الأهلية بكامل مصطلحاته.

ويتصدّر المشهد بشكل أساسي الطرف الشيعي بقيادة حزب الله والطرف المسيحي بشكل عام، مع “شراسة” إضافية لـ الكتائب والقوات اللبنانية.

فهل على المسيحيين أن يتحضروا لمرحلة مليئة برسائل قوية قادمة من الضاحية الجنوبية؟

تابعوا التقرير!

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى