أخبار محلية

هل يتكرر سيناريو عام 2016 مع سليمان فرنجية؟

ذكرت مصادر في 8 آذار أن رئيس تيار المردة سليمان فرنجية يستطيع تأمين التوازن المسيحي بين الفرقاء، ويشكل عنصر اطمئنان للمقاومة، وكان تعهد بحماية الطائف، وليس هناك أي “فيتو” عربيا او دوليا حتى الساعة على اسم فرنجية نفسه؟ والسؤال هنا: “هل يحسم رئيس التيار الوطني النائب جبران باسيل امره باتجاه الخيار العسكري “نكاية بفرنجية” فيتكرر السيناريو نفسه مع الاسم ذاته يوم رشّح رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع العماد ميشال عون “نكاية ” بترشيح رئيس الحكومة السابق سعد الحريري لسليمان فرنجية، فطار يومها فرنجية وحط ميشال عون في بعبدا؟ فهل يكررها التاريخ مع سليمان فرنجية، فيحبط باسيل وصوله مرة جديدة لكرسي بعبدا؟ او ان حزب الله سيكون بالمرصاد؟!

جويل بو يونس – “الديار”

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى