أخبار محلية

“التاريخ سيلعن هذا الوزير”… وتحذيرٌ عاجل!

رأى الباحث السياسي ومؤسس “دار الحوار” بشارة خيرالله، أن “الأفق لا يزال مسدودًا دون أي بصيص ضوء في آخر النفق، وأن كل ما يحصل حتى اللحظة “حكي بحكي”، فليس هناك أي تقدّم جديد على صعيد الملف الرئاسي بمعزل عن الجهد الدولي الحثيث”.

وفي حديث إلى “ليبانون ديبايت”، اعتبر خيرالله أنه “في حال استمرينا على ما نحن عليه، سنتّجه إلى الأسوأ، وعلينا ان ننتبه، رئاسة الجمهورية شاغرة، واللبنانيين تعودوا على ذلك مرغمين، وهذا أمر غير سليم، ولكن حذار ثم حذار من اللعب بموضوع قيادة الجيش، وعمليًا أي إضعاف للجيش يأتي بمثابة الهدية لداعش وأخواتها من المجموعات الارهابية والفصائل التي تحمل السلاح غير الشرعي”.

ودعا “إلى إيجاد حل فوري وسريع بمعزل عن مصالح شخصية بموضوع قيادة الجيش، وعلى وزير الدفاع موريس سليم تحمّل مسؤولية تاريخية، وأمامه لعنة التاريخ في حال لم يقم بواجباته تجاه قيادة الجيش، فهو مؤتمن على تسيير شؤون الجيش في مجلس الوزراء، وفي حال قصّر ب

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى