” خلف الخطوط وغير مرئي “.. هذا ما كشفه قائدٌ في ” الحزب”!
كشف قائد في “سلاح ضد الدروع” في حزب الله للميادين نقاطاً مهمة منها :
– ما يمّيز هذا السلاح أنه ليس بحاجة إلى هدف مرئي أمامه
– يستطيع المقاتل حين يرمي الصاروخ أن يشاهد ما يشاهده الصاروخ وانتخاب الهدف
– هذا السلاح يمتاز بخصائص فنية واحدة من بينها أن في رأس الصاروخ كاميرا
– سلاح “غيل سبايك” يعتبر من أحدث الأسلحة المضادة للدروع في العالم
– المجاهدون اغتنموا هذه القبضة وتم نقلها إلى الجمهورية الإسلامية في إيران
– جنود العدو تركوا خلال 2006 قبضة من نوع “غيل سبايك” وهربوا
– يمكن للمجاهد بعد إطلاق الصاروخ انتقاء الهدف وهو خلف الخطوط وغير مرئي
– نمتلك سلاحاً ليس بحاجة إلى رؤية الهدف مباشرة
– المعركة صارت مع التحصينات والأفراد ما استدعى منا إدخال ذخائر من نوع آخر
– إحدى مفاجآتنا في هذه المعركة أن الذخائر المضادة للدروع لم تعد الوحيدة
– هذا السلاح يملك فعالية في مقابل كل أنواع الأهداف عند العدو
– سلاح ضد الدروع هو نجم هذه المعركة وهو سلاح يمتلك المرونة والفعالية والبساطة
– في هذه العملية سلاح ضد الدروع هو الحيز الأكبر نتيجة طبيعة المهمة
– لم نهزم العدو الآن بل هزمنا العدو حين هزمنا دبابة الميركافا في 1993
– هزمنا العدو عندما حوّلنا الشريط الحدودي إبان الاحتلال إلى مدينة أشباح
– هزمنا العدو حين وصفنا أحد خبرائه بعيون السمك التي لا تنام
– هزمنا العدو حين فاجأناه في 2006 بسلاح “الكورنيت” وعطّلنا فرقة سهل الخيام
