أخبار محلية

شخصية سياسية “ضايعة ومضَيْعة”

تواجه شخصية سياسية زحلية “وضعاً شديد التأزم على المستويين الشعبي والسياسي، يسوده التململ الذي بدأ يزداد، خصوصاً في الفترة الأخيرة، لكونها (ضايعة ومضَيْعة ومش عارفة ترسي ع برّ)”.

وتكشف مصادر زحلية، لموقع القوات اللبنانية الإلكتروني، عن أن “أصداء الانتقادات القاسية للشخصية المعنية، خرجت من الكواليس وباتت حديث الناس في المدينة، وتتركز على حالة الضياع والتخبُط والارتجال التي تحكم خطواتها وقراراتها”.

وتعتبر المصادر، أن “الشخصية المذكورة تعاني من انعدام التوازن السياسي، إذا صح التعبير. فتارةً تحاول تسلُّق رافعة الأحزاب لحفظ موقع نيابي لها، وطوراً تلجأ إلى مطيّة الثورة محاولةً ركوب الموجة، وأحياناً إلى بعض الأقطاب لترتيب تحالف ما”.

تواجه شخصية سياسية زحلية “وضعاً شديد التأزم على المستويين الشعبي والسياسي، يسوده التململ الذي بدأ يزداد، خصوصاً في الفترة الأخيرة، لكونها (ضايعة ومضَيْعة ومش عارفة ترسي ع برّ)”.

وتكشف مصادر زحلية، لموقع القوات اللبنانية الإلكتروني، عن أن “أصداء الانتقادات القاسية للشخصية المعنية، خرجت من الكواليس وباتت حديث الناس في المدينة، وتتركز على حالة الضياع والتخبُط والارتجال التي تحكم خطواتها وقراراتها”.

وتعتبر المصادر، أن “الشخصية المذكورة تعاني من انعدام التوازن السياسي، إذا صح التعبير. فتارةً تحاول تسلُّق رافعة الأحزاب لحفظ موقع نيابي لها، وطوراً تلجأ إلى مطيّة الثورة محاولةً ركوب الموجة، وأحياناً إلى بعض الأقطاب لترتيب تحالف ما”.

وتضيف، “يبدو أن حالة الضياع تتفاقم في الفترة الأخيرة، إذ عاودت هذه الشخصية محاولة التفاهم مع قوى حزبية هي الأخرى مأزومة، لعلَّ تحالف المأزومين ينجو بحاصل انتخابي فيُنجِّي من الموت السياسي، الذي يخشاه القريبون من الشخصية بشكل جديّ نتيجة التخبُّط المتواصل”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى