أخبار محلية

لبنان مرشح مجدداً لدخول كتاب غينيس… كيف؟

لبنان لم يدخل فقط كتاب ” غينيس ” بعد تصنيعه اكبر صحن حمص في العالم، انما هذه المرة سيدخل الكتاب نفسه من بابه العريض بعد نجاحه في تصنيعه اكياس من الحمص بعد خمسة أشهر من اليوم ليراه المواطن بأم العين ويطمئن لجودتها ونوعيتها.

صورة تتكلم، تناقلها الناشطون بسخرية وهي تظهر الفلتان في التصنيع والتزوير في الانتاج، لتضرب الصناعة اللبنانية في العمق، فهل نسأل يوماً لماذا توقف الدول الاجنبية والعربية تحديداً من حين لآخر استيراد البضائع اللبنانية؟

لقد بلغ الفلتان أوجه، وما يشاهده اللبنانيون ويرصدونه ويصادفونه قد اصاب صحته وسلامتهم وصحة اهلهم وأطفالهم.

صورة تبقى برسم وزارة الاقتصاد والقوى الامنية وجمعية حماية المستهلك للتقصي عن التزوير المتعمد لكسب وقت الصلاحية…

واذا كان التلاعب والغش والتزوير في الظاهر على هذا الشكل، ما هي جودة البضاعة والسلع التي يغلفونها بالتزوير والخداع؟

مقالات ذات صلة

تحقق أيضا
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى