Uncategorizedأبرز الأخبار
معركة الفيديوات والمواقف النارية تستعر بين المردة والقوات
ما ان ختم رذيس تيار المردة خطابه خلال ذكرى مجزرة ١٣ حزيران ٢٠٢٣ حتى اشتعلت جبهة القوات – المردة الاعلامية ،وراح كل فريق يخرج ما في جعبته من تهم يرشق بها الفريق الآخر.
وقد غصت وسائل التواصل الاجتماعي بالفيديوات المجهزة بإتقان والتي تفند مآثر ” الفريق الآخر” ،وقد تميزت ردود القوات اللبنانية والكتائبية بالتركيز على ان مجزرة اهدن لم تكن سوى ردة فعل على عملية اغتيال رئيس قسم شكا الكتائبي جود البايع على يد عناصر من المردة كما سلطت الضوء على المجازر التي اعقبت مجزرة اهدن من ردات الفعل، الى التذكير بالخوات التي فرضت وتفرض على معامل الترابة الى فساد وملاحقان انصار المردة ومدرائها العامين منها ملاحقة سركيس حليس ووزير الاشغال العامة المردة