أخبار محلية

هذا المرشح رئيسا”

أشارت مرجعية بارزة ان رمي الكرة في ملعب المعارضة وربط انعقاد الجلسة بوجوب اتفاقها على اسم مرشح “تنافسي” كشرط اساسي لجلسة ديمقراطية، يمنح الثنائي حزب الله – أمل، مزيدا من الوقت للمناورة في سبيل اتضاح الرؤية السياسية بعد انعقاد قمة جدة.

كلام قواتي واضح عن أنه في اللحظة التي يتم فيها الإعلان صراحةً عن المرشح الذي تتقاطع عليه المعارضة مع التيار الوطني الحر، يصبح هذا المرشح رئيساً مع وقف التنفيذ.

 من هذا المنطلق ترى مرجعية سياسية ان مقولة “رئيس صنع في لبنان” شبه مستحيلة، اما استيراد تسمية الرئيس من الخارج فهو امر بالغ التعقيد ايضا ويحتاج الى وقت خاصة ان اهتمام عواصم القرار بلبنان هو شبه مفقود في ظل صراع المصالح في المنطقة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى