أخبار محلية

وئام وهاب “يفجّرها”: صلاحيات طوايفكن وصرمايتي سوا… “القسطل” سيأتي بالرئيس!

 

Almarsadonline

وئام وهاب “يفجّرها”: صلاحيات طوايفكن وصرمايتي سوا… “القسطل” سيأتي بالرئيس!

رأى رئيس حزب التوحيد العربي الوزير السابق وئام وهاب أن “سعر الدولار ليس رقماً نهائياً ولا مستقراً، المسألة مرتبطة بالعرض والطلب الذي قد يزداد”.

وقال وهاب عبر “سبوت شوت”: “هناك مئات الناس غير قادرين على الدخول إلى المستشفيات،

ولا إمكانية للتدفئة وهناك ناس لا يمكنهم الذهاب إلى المدارس الجامعات وجميعنا نتحمل المسؤولية”.

وتابع وهاب، “البلد يديره مجموعة من المعاقين ولا يصلحون لإدارة مزرعة دجاج،

والناس أسوء منهم لأنهم مشاركين بالفساد والنهب، من الدكنجي الصغير لآخر تاجر”.

وعن حادثة العاقبية رأى أن “الحادث حصل بالصدفة، ومهما كان السبب فهو

مرفوض ومستنكر ولايجب أن يتكرر، هناك جيش وليحقق بالحادثة”.

وعن دعوة مجلس الوزراء للإنعقاد قال وهاب: “إذا كان هناك ضرورة لعقد مجلس الوزراء

فيجب أن يعقد”، سائلاً، “ما علاقتنا كلبنانيين إذاكان
هناك صلاحيات للسنة، وماذا بقي من موقع رئاسة الجمهورية؟”.

وأكمل، “ضرب موقع رئاسة الجمهورية بدأ في العام 1986 عندما

حصل الإنقلاب على الإتفاق الثلاثي، فذهبوا الى الطائف”.

وأردف وهاب، “أنا أريد أن أعيش كمواطن محترم، يجب أن تنزل الناس
ويجروهم جميعاً في الشارع، نريد إرادة خارجية تفرض علينا، أيام السوريين كان الوضع أفضل،

فلم يكن هناك أزمة إقتصادية وبيروت كانت مليئة بالسياح والعرب، وكنا نجول كل لبنان بدون إعتراض من أحد”.

واعتبر أن “أي وصاية أفضل من الآن، هؤلاء لا يسيرون إلا بالقوة، وهم منذ 17 سنة

بعد مغادرة السوري يعيشوننا بهذه الدوامة وأوصلونا إلى بلد مفلس،

البلد كان ماشي وما أحلاه، ودخل 70 مليار دولار بين عامي 2009 و
2011 بعد السين سين ولم يعرف البنك المركزي ماذا يفعل بها”.

ورداً على سؤال عن إنتخاب رئيس الجمهورية
عام 2023 أجاب، “هناك إستعصاء محلي،
الأفرقاء لا يمكنهم الوصول إلى إتفاق، وأعتقد سنذهب إلى توافق خارجي

وهذا يعمل عليه لأن المطلوب إستقرار على مستوى المنطقة لأجل أمن قسطل الغاز وليس لأمن الناس”.

وأوضح وهاب ، “الحل بيد الإيرانيين والسعوديين، إذا حصل التقارب واستمر
قد يمر إنتخاب الرئيس من خلال ذلك، والطرفين يمكنهما تعطيل الإنتخاب،

والان معطل لأنهما لم يتناقشا بعد بشكل جدي بالملف اللبناني الذي هو تفصيلي بالنسبة إليهم”.

ورأى أن “حظوظ سليمان فرنجية وجوزف عون متساوية، ويجب أن نرى الحل
الذي سيركب للإتيان برئيس، اليوم بتركب الراس

وبتجبله طربوش، ما بتجيب طربوش وبتخترعله راس”.

وزاد،”لدي أمل بأن يحصل تفاهم بين جبران باسيل وسليمان فرنجية،
وعندما تصل الأمور إلى مكان تكون فيه الأسماء محصورة فهو مضطر أني يختار”.

وعن الدور القطري أكّد وهاب أنه “غير كافي، هذا الدور بحاجة لتظهير التفاهم السعودي
الإيراني ومن ورائه الفرنسي الأميركي، قطر تلعب دور معين

ولكن يجب أن يكون مدعوماً من جهات اخرى”.

وقال وهاب ، “ليس شرطاً أن تكون فترة الفراغ طويلة، فلا يمكن لأحد
أن يتكهن بما حصل بين السعودي والإيراني في الأردن، وبعد أسابيع تتسرب المعلومات”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى