أخبار محلية

توافقا ايرانيا سعوديا حول لبنان سيجعل من دمشق المكلفة مباشرة تنفيذ الاتفاق

بالرغم من كون الاتصالات السياسية بين الدول الاقليمية تطال الملف اللبناني، وان على الهامش، الا ان الدور السوري يكاد يكون غائباً تماماً في الاشهر الاخيرة بسبب الانشغال الكامل لسوريا بأزماتها الداخلية.

وتقول مصادر مطلعة “ان الدور السوري في لبنان لن يعود الا في حال باتت العلاقات السورية السعودية في أحسن احوالها، عندها قد تقدم الرياض لدمشق تنازلاً سياسيا ما في لبنان مقابل تنازل سوري في ملف آخر”.
وترى المصادر ان الدور الوحيد لسوريا في لبنان سيكون دور وكيل، بمعنى ان توافقا ايرانيا سعوديا حول لبنان سيجعل من دمشق المكلفة مباشرة تنفيذ الاتفاق، وهذا الامر لن يحصل الا بتسوية كبرى..

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى