أخبار محلية

لهذا الموضوع لا اليات لقوى الامن الداخلي

كارثة جديدة تُضاف إلى ما تشهده السجون اللبنانية من مخاطر حوّلتها إلى قنابل موقوتة. وجديدها عدم توافر آليات لدى القوى الأمنية من سجن رومية وسجون أخرى ومراكز التوقيف لنقل الموقوفين والسجناء إلى قاعات المحاكم!.وبهذا الخبر الكارثي تنتفي فرضية وجود بصيص أمل للحد من مشكلة الإكتظاظ في سجن رومية، والأخطر أنها تمهد الطريق لخارطة السوق الإستنسابي!.

النائب أشرف ريفي طرح “الكارثة المستجدة” على المعنيين وطالبهم بإيجاد حلِّ فوري. وذكَّر بحتمية البت بقانون العفو ومعالجة وضع السجون التي تحولت إلى قنابل موقوتة قبل فوات الأوان.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى