أخبار محلية

ربح الحرب ام خسر…الحزب يريد الرئاسة غالباً أو مغلوباً

باختصار اختزاليّ تبسيطيّ جداً، يختم مريدو الحزب: نحن أمام احتمال من اثنين. إذا انتصر الحزب في الحرب، سيفرض مرشّحه رئيساً. وإذا خسر الحرب، لا سمح الله، ستُعطى له رئاسة الجمهورية تعويضاً. لاستيعاب نكسته وحرصاً على عدم تحويلها خطراً على “السلم الأهلي”!

في المقابل، وللمفارقة، يبدو كلام خصوم الحزب أكثر إنصافاً له، من كلام بعض “مريديه”. يجزم الخصوم أن لا صحّة لما يسوّقه أصحاب الرؤوس الحامية من حلفاء الحزب. فلا موازين القوى الخارجية في هذا الاتجاه. ولا الداخل على هذه الصورة من الانكسار الذي يتوهّمونه.

أساس

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى