أخبار محليةخاص

هل خوض المعركة بالـ “رفيق القديم سامر” خاسر وبحرب رابح ؟

الشيخ سامي الجميِّل، رئيس حزب الكتائب، في مؤتمر تبنّي المحامي مجد حرب، لم يتوانَ عن “تنسيبه” إلى الكتائب، فخاطبه بالـ “رفيق”، “ورأينا أنه سيلتزم مبادئ الكتائب”، لكنه لم يقُل لماذا ضحّى بـ “رفيق ملتزم مبادئ الكتائب”؟ بل ألمح إلى سبب التضحية في المؤتمر ذاته حيث قال: “ولكي نربح المعركة علينا أن نقوم ببعض التضحيات”. هل هذا يعني أن خوض المعركة بالـ “رفيق القديم سامر” خاسر، فيما خوضها بالـ “رفيق الجديد مجد” رابح؟

سعادة لم يكن يومًا نائبًا عن البترون، بل لدورتيْن “رُحِّل” إلى طرابلس حيث كان نائبًا عنها، وحين قرر العودة، لم يجد مقعده بل قرر الحزب إعطاءه لمجد حرب.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى