شبحٌ آسيوي يُلاحق جنود أميركا ويُذكّرهم بـ لحظات الرعب… والمنطقة تترقّب “معركة النهاية”!

يُعيدنا التأهب الأميركي في الشرق الأوسط والحرب الإسرائيلية على غزة الى مشهدية حصلت في فيتنام في العام 1966 حيث ترافق القصف الجوي الأميركي مع الاجتياح البري بعشرات آلاف الجنود نحو الشمال

إنما هذه القوة المفرطة حينها لم تمنع جماعات “الفيت كونغ” المقاومة من النصر وإبعاد أميركا عن بلادهم وذلك عبر الصمود واستخدام الأفخاخ والأنفاق وبعض الحيل الأخرى

فهل تُبعث فكرة “الفيت كونغ” من جديد؟ وتورّط أميركا المؤازرة لإسرائيل باجتياحها البري المرتقب بحرب مكلّفة؟

تابعوا التقرير.