أبرز الأخبار

انتخابات المجلس الشرعي الأعلى.. هؤلاء هم الفائزون

إنتهت عملية فرز الأصوات في انتخابات أعضاء المجلس الإسلامي الشرعي الأعلى التي جرت في بيروت والمناطق اللبنانية كافة، بناء على قرار مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان.

وصادق دريان على النتائج، وقد فاز في الانتخابات عن محافظة بيروت: محمد مكاوي، وسيم المغربل، زياد الصاحب، عبد الحميد التقي، مازن شربجي، طلال بيضون، عبد الله شاهين، فؤاد زراد.

وعن جبل لبنان، فاز كل من القاضي حمزة شرف الدين وقاضي الشرع الشيخ رئيف عبد الله.
كما فاز محافظ جبل لبنان محمد مكاوي بالمرتبة الأولى في انتخابات أعضاء المجلس الإسلامي الشرعي الأعلى في بيروت بـ۱۰۸ أصوات ووسيم مغربل في المرتبة الثانية بـ٨٧ صوتًا.

 

في عكار، فاز الدكتور كفاح الكسار في عضوية المجلس الإسلامي الشرعي الأعلى، بنتيجة ٨١ صوتًا. وجاءت نتائج باقي المرشحين على الشكل الآتي:
الاستاذ نزار قاسم ٢٣ صوتا
الاستاذ وسيم غاندي المرعبي ١٤ صوتا
الاستاذ محمد حسين حافضة ٣٢ صوتا

وفي البقاع، فاز القاضي الشيخ الدكتور يونس عبد الرزاق، والمحامي محمد خالد العجمي في انتخابات المجلس الشرعي الإسلامي الأعلى، وقد حصل الشيخ عبد الرزاق على ٥٥ صوتاً، والعجمي ٥٨ صوتاً.

وفي طرابلس، ادت عملية فرز الأصوات في إنتخابات المجلس الاسلامي الشرعي الأعلى في طرابلس إلى فوز كل من: فايز سيف ٩٩ صوتا، بلال بركة ٨١ صوتا، أحمد الأمين ٧٤ صوتا، مظهر الحموي ٧١ صوتا، أسامة طراد ٦٥ صوتا، وائل زمرلي ٦٠ صوتا، منذر حمزة ٦٠ صوتا.

وفي قضاء صيدا، فاز بالتزكية: عبد الحليم الزين، موفق الرواس، فايز بعاصيري.

وفي قضائي حاصبيا ومرجعيون، فاز بالتزكية: نزيه حمد.

وكان قد لفت المفتي دريان بعد أن أدلى بصوته، إلى أن “إجراء انتخابات المجلس الشرعي الإسلامي الأعلى هو تطبيق للقوانين المرعية الإجراء والتي نص عليها المرسوم الاشتراعي رقم ١٨ وتعديلاته”، معتبراً أن “هذه الانتخابات التي جرت في كلّ المحافظات اللبنانية إنما هي تأكيد أننا كنا وسنبقى ملتزمين بالأنظمة والقوانين حرصا منا على النهوض بمؤسساتنا التي هي جزء لا يتجزأ من النظام العام للدولة اللبنانية”.

كما أشار الى ان “الانتخابات تجري بشفافية وسلام وحرص متبادل من كل المرشحين الذين نأمل من الفائزين منهم على مقاعد المجلس الشرعي لنكون معا في خدمة المجتمع الإسلامي خاصة واللبناني عامة”.

كما أكد ان “دار الفتوى هي دار جامعة وحاضنة لكل العلماء والعاملين بالجهاز الديني إضافة الى مهامها الوطنية الجامعة، وستبقى دار الفتوى دار الاعتدال والوسطية والانفتاح والحرص على وحدة المسلمين واللبنانيين جميعا”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى