أخبار محلية

من هذا الموضوع…الحزب مش مرتاح

قيل إن، “شخصية سياسية مخضرمة، ترى أن الشغور الرئاسي لفترة طويلة لا يريح حزب الله، على الرغم من أنه الأكثر قدرة على تحمُّله والاستثمار فيه لأسباب عدة، لكن ليس إلى ما شاء الله”. وتشير إلى أن “السؤال، إلى أي مدى يمكن للحزب تحمُّل التداعيات المحتومة للشغور، خصوصاً على المستوى الاقتصادي والمعيشي؟”.

وتنقل مصادر مقرّبة عن الشخصية ذاتها، لموقع القوات اللبنانية الإلكتروني، اعتبارها، أن “المرحلة اليوم مختلفة، والحزب لا يستطيع التحمُّل على غرار مرحلة العام 2014 ـ 2016، لأن التداعيات ستفوق قدرة أيّ فريق مهما امتلك من قدرات. والسهام ستصوَّب بالدرجة الأولى إليه عن تفاقم الانهيار، لأنه الأكثر قدرة، والآخرون من حلفائه تابعون بشكل أو بآخر. فهل يمكنه الاستمرار في عدم حسم موقفه في ظل دولار بـ60.000 ليرة وأكثر وتحمُّل المسؤولية؟”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى