أخبار محلية

اين يقف سليمان فرنجية ؟

حتى الساعة، الوطني الحر على تموضعه ولم يتمكن النائب محمد رعد من ادخال تغيير، الى نظرة الفريق البرتقالي، للحرب.. لكن هل يبقى التيار على موقفه ام تغيره بعض المغريات؟

تسأل المصادر.. ، اين يقف تيار المردة من تطورات الجنوب؟ الى جانب الصرح ام الى جانب حزب الله؟ وهل سيبقى رئيسه سليمان فرنجية يؤمّن لحزب الله غطاء مسيحيا ولو محدودا، مقابل استمرار الضاحية في دعمه لرئاسة الجمهورية؟

البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي كان اضاء مطولا في عظة الاحد منذ اسابيع قليلة، على شكاوى وصلته من اهالي القرى الحدودية، من تداعيات حرب الجنوب.
الاكيد، والحقيقة التي على الارجح بات حزب الله على بينة منها، هي ان كل من يدعمه مسيحيا، لا يدعمه الا لينتزع منه مكسبا ما، تختم المصادر.

المركزية

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى