هذا ما تقوله مصادر المردة لموقعنا

لا يزال اسم الوزير السابق، رئيس تيار المردة سليمان فرنجية، مطروحاً وبقوة على ساحة الانتخابات الرئاسية، بانتظار توافق ما حوله، ودعم مسيحي له. وفي هذا الاطار، تعتبر مصادر في تيار المردة لموقع المرصد اونلاين ان ترشيح فرنجية هو ترشيح توافقي بطبيعة الأحوال وكل العمل هذه الفترة يقوم على خلق توافق وحوار بين جميع الأطراف على المرحلة المقبلة وكيفية التعاطي والإنفتاح على كل الكتل لا سيما المسيحية منها التي ستنتخب أو لن تنتخب فرنجية
وأكدت المصادر لموقعنا أن فرنجية سيحمل مشروعاً توافقيا في فترة رئاسته إذا تمّت ولن يكون بعيدا عن التوافق لا بل سيكون معتدلا ولديه حكمة للتواصل مع كافة الأطراف بغض النظر عن آداء ما قبل الانتخابات الرئاسية