أخبار محلية

“حَرَقلو اسمو”… “لا هُوِّي ولا أنا”

قيل، نقلاً عن مصادر سياسية مطلعة مقرّبة من مرجع سياسي بارز، إن “ورقة أحد الأسماء المتداولة لرئاسة الجمهورية، احترقت بالكامل، بعدما نجح منافسه، من ضمن المعسكر ذاته، في استبعاده من السباق، بعد عملية التصعيد والابتزاز التي مارسها مع الحزب الفاعل الذي يقود المعسكر”.

وتضيف المصادر ذاتها، أن “المرشح الثاني يدرك أن حظوظه معدومة أساساً، لاعتبارات داخلية وخارجية. لذلك كان همّه الأول في شدّ الحبال مع الحزب الفاعل، حرق اسم منافسه، بمعنى (لا هُوِّي ولا أنا)، ومن ثم الانتقال إلى مرحلة التفاهم على اسم ثالث وخوض المعركة به، كما يراهن”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى